القائمة الرئيسية

الصفحات

أحدث المقالات

القصة ‏الحزينة ‏والمؤثرة ‏وراء ‏لعبة ‏Subway ‎Surfers

 القصة الحزينة و المؤثرة وراء نجاح لعبة Subway Surfers
 

تقديم : 

     سلام من الله عليكم أعزاءنا زوار مدونة Pay-Pod الكرام , اليوم سنتكم عن قصة لعبة لعبناها في طفولتنا وعدد تحميلاتها يفوق عدد تحميلات أشهر الألعاب مثل Garena Free Fire ولعبة  Pubg mobile
 هذه اللعبة معظمنا أن لم نقل كلنا قد لعبناها في صغرنا إسم هذه اللعبة هو Subway Surf  للتعرف على القصة  الحزينة التي كانت وراء نجاح هذه اللعبة اقرؤو المقال كاملا.

القصة الحزينة والمؤثرة :

    قصة لعبة سابواي هي عبارة عن قصة لطفل اسمه بيتر من انجلترا عمره تسع سنوات لديه موهبة الرسم بالخاخ وكان بيتر يحب الرسم على الجدران وهذا ما نفسر به أول منظر يظهر لنا فور دخولنا للعبة وكان بيتر يحب الرسم على جدران بيته لدرجة أن والده دائما يعيد طلاء جدران بيته يأتي بيتر يرسم عليه مرة أخرى لدرجة أن مرة قامت المدرسة باستدعاء والد بيتر فذهب والده للمدرسة ليكتشف السروكان خائفاوعندما وصل ابتسمت له المديرة واستغرب أبو بيتر كثيراوذهب الخوف عنهقالت المدير لأبو بتر " إن ابنك موهوب موهبة نادرة لكن للأسف يستعملها في المكان الخطأ  لهاذا قررنا عدم عقاب بيتر وسنترك مارسمه كما هو ولن نمسح رسوماته لأنها رائعة وجميلة جدا " ومن هنا التفت أبو بيتر لموهبة إبنه وقرر يفتح مستودع كان يملكه والد بيتر ولم يعد يحتاجه لكي يرتاح بيتر ويرسم بحريته و جهز أبو بيتر المستودع بكل ما يحتاجه إبنه من ألوان وكل شيء وأيضا لكي لا يحس بيتر بأي نقص ومرت الأيام و ملأ المستودع برسوماته بعدها جاء عيد ميلاد بيتر اللذي سيكون بعد يوم وجاء يوم عيد ميلاد بيتر وكان بيتر يعرف أن ذلك اليوم هو يوم ميلاده  فقرر أن يذهب للسوق ويشتري هدية لأمه وأبوه لأنه كان يعرف أنهم سيعطونه هدايا فقرر أن يشتري لهم هدية في نفس الوقت اللذي سيمنحونه الهدية وركب بيتر القطار وذهب بيتر للسوق وقام بشراء لهدية وهو راجع لسكة القطار رأى جدران شبه مكسور بجانب القطار و قرر بيتر أن يصلح الجدران بطريقته الخاصة وكان هناك شرطي يحرس القطار وفانتبه بيتر لهاذا الحارس وخاف وصار يجري بجانب بيتر ولكن للأسف خاف بيتر وكمل الجري  ولكن فجأة حدث ما لم يكن في الحسبان بحيث أن بيتر صدمه القطار ولم أبوه وأمه عرفو الخبر أمه ماتت من الصدمة وأبوه دخل في حالة اكتئاب شديدة لدرجة أنه ققر أن يتعلج في مصحة نفسية و صار أبو بيتر يذهب لسكة القطار أحيانا وصار يتخيل بيتر موجود وبعد سنوات طويلة  تعافى الأب من مرحلة علاج كانت طويلة جدا وكان أبو بيتر مهندس برمجة وقرر أن يصمم هذه اللعبة وأن لا يكون لهذه اللعبة نهاية لأن كلما جرى الحارس وراء بيتر ازدادت سرعته ظنا منه أن الحارس سيمسكه لمن السبيل الوحيد لتنهي اللعبة هو أنك تموت و الجميل في هذه اللعبة هو أنك كلما ماتت الشخصية يمكنها أ، ترجع للحياة عكس الواقع وهذه هي الحاجة التي كان يتمناها أب بيتر وجسدها في هذه اللعبة ليخفف عن نفسه يعني أنه هناك أمل دائما وهذه اللعبة ميزت الجيل الذهبي وكنا نلعبها دون أن نعرف القصة الحزينة وراء هذه اللعبة ألى هنا إخواني أخواتي نكون قد وصلنا لنهاية المقال فلا تنسوا زيارة مدونتنا مرة أخرى وإذا أعجبتكم المقالة وتريدون أعمل لكم مقالات بنفس هذا الموضوع اكتبوه لي في قسم التعليقات ولا تنسوا متابعة حساب المدون على انستغرام دمتم في رعاية الله و حفظه والسلام عليكم .

تعليقات